Faculté des Sciences Humaines et Sociales
Permanent URI for this community
Browse
Browsing Faculté des Sciences Humaines et Sociales by Issue Date
Now showing 1 - 18 of 18
Results Per Page
Sort Options
Item الشعور بالوحدة النفسية وعلاقته بالتوافق النفسي الإجتماعي و مستوى تقدير الذات لدى المراهق الجانح(جامعة مولود معمري بتيزي وزو : تامدة, 2013) حدواس, منالItem الجذور الفكرية و الفلسفة لأصل الدولة عند "جون لوك" هوبز" و "جون جاك روسو"(جامعة مولود معمري: تامدة, 2013-05) زروقى, ايذيرItem نقد الأجهزة الإيديولوجية للدولة(جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية قسم الفلسفة, 2014) قريم, كريم; بوسعد, زايرفي بحثنا المتمثل في نقد الأجهزة الإيديولوجية للدولة لوي ألتوسير نموذجا، حاولنا تبيان الجانب المستور و ا رء حاجز الدولة وأنظمتها واتخذنا ألتوسير نموذجا لأنه المفكر الذي تحدث بطريقة واعية على علاقة الدولة بالإيديولوجيات، وسعينا الى تبيان حقيقة هل أن الدولة تخدم الفرد أو تخدم مصالحها. و بهذا طرحنا الأسئلة التالية : - ما هي العلاقة التي تقوم عليها الإيديولوجية في الدولة؟ -على أي أساس تقوم هذه العلاقة ؟ -ما هي الوسائل التي تستعملها من أجل الوصول والحفاظ على السلطة؟ -هل هذه الوسائل المستعملة تتسم بالشرعية أم لا ؟ بحثنا هذا ذو أهمية، و هدفنا فيه المساس بالجانب السياسي الذي يعالج قضية الحاكم و المحكوم، وتحت هذه الإشكاليات ناقشنا مشكلات جزئية تتعلق بموقف ألتوسير من أجهزة الدولة وعلاقاتها بالسلطة وامتداداتها الى الميدان الاجتماعي، الاقتصادي والسياسي، ولقد كانت الدوافع في هذا الموضوع بالضبط هي محاولة فهم السلطة من جانبها الإيديولوجي باعتبارها قضية فلسفية سياسية اجتماعية خاصة أن اليوم نجد المجتمعات تعيش على واقع ظاهرة الإيديولوجية والعنف وقهر للحقوق والحريات، فكان هذا البحث محاولة تحقيق العلاقات بين السلطة و الإيديولوجية بأجهزتها التي تتشابك معها كثير من القضايا الاجتماعية والسياسية وحتى الاقتصادية والدينية.Item الضغط المهني وعلاقته بظهور الاحتراق النفسي لدى الصحفيين في المجالين الكتابي والسمعي(جامعة مولود معمري : تامدة, 2015) معلوم, ليلىموضوع الد ا رسة هو الضغط المهني وعلاقته بظهور الاحت ا رق النفسي لدى الصحفیین، وهدفت هذه الد ا رسة إلى الكشف عن العلاقة بین الضغط المهني وظهور الاحت ا رق النفسي لدى عینة من الصحفیین في المجال الكتابي والمجال السمعي، ذلك بقیاس الضغط المهني والاحت ا رق النفسي لدى العینتین. هدفت الد ا رسة أیضا إلى المقارنة بین الصحفیین في المجال الكتابي والصحفیین في المجال السمعي فیما یخص المتغیرین، الضغط المهني والاحت ا رق النفسي. لذلك اعتمدنا في الد ا رسة على المنهج الوصفي بعد أن تم اختیار العینة بطریقة عرضیة قصدیة، وتم استعمال مقیاسین مقیاس الضغط المهني " لروبیر كرساك" ومقیاس الاحت ا رق النفسي " لكرستینا ماسلاش". طبقت الد ا رسة على عینة متكونة من 100 صحفي، منهم 50 صحفیا في المجال الكتابي، و 50 صحفیا في المجال السمعي ذلك في كل من ولایة تیزي وزو، بجایة، البویرة والج ا زئر العاصمة. وبعد تبویب وتفریغ معطیات الد ا رسة تحصلنا على النتائج التالیة: - وجود علاقة ذات دلالة إحصائیة بین الضغط المهني وظهور الاحت ا رق النفسي لدى عینة الصحفیین. - وجود علاقة ذات دلالة إحصائیة بین الضغط المهني وظهور الاحت ا رق النفسي لدى عینة الصحفیین في المجال الكتابي. - وجود علاقة ذات دلالة إحصائیة بین الضغط المهني وظهور الاحت ا رق النفسي لدى الصحفیین في المجال السمعي. - توجد فروق ذات دلالة إحصائیة بین العینتین في مستوى الضغط المهني. - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائیة بین العینتین في درجات الاحت ا رق النفسي.Item سن الزواج وعلاقته بالتوافق النفسى الاجتماعى لدى الغتيات المتجاوزات سن الثلاثين(ummto, 2015) حاج علي, كهينهملخص البحث:: هدفت هذه الدراسة إلى فحص الفروق في التوافق النفسي الاجتماعي وفقاً لمتغيرات السن والمؤهل العلمي والتخصص العلمي وسنوات الخبرةلدى عينة من الأستاذات الجامعيات اللواتي تجاوزن السن الثلاثين بلغ حجمها مائة أستاذة( 100 ) من مختلف كليات جامعة مولود معمري بتيزي وزو. استخدمت الباحثة في دراستها مقياس التوافق النفسي الاجتماعي لعلي ديب( 1988 ) لتقدير درجات متغير التوافق النفسي الاجتماعي. وأسفرت نتائج الدراسة عن: -1 وجود فروق ذات دلالة إحصائية في التوافق النفسي الاجتماعي لدى أفراد العينة تبعا لمتغير السن. -2 وجودفروق ذات دلالة إحصائية في التوافق النفسي الاجتماعي لدى فراد العينة تبعا لمتغيرالتخصص العلمي. -3 وجودفروق ذات دلالة إحصائية في التوافق النفسي الاجتماعي لدى فراد العينة تبعا لسنوات الخبرة. -4 عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في التوافق النفسي الاجتماعي لدى فراد العينة تبعا لمتغير المؤهل العلمي.Item الصلابة النفسية وعلاقتها بالتوافق الدراسي لدى تلاميذ المرحلة الثانوية يتيمي أحد الوالدين(جامعة مولود معمري بتيزي وزو : تامدة, 2015) بوراس, كاهينةملخص الدراسة: عنوان الدراسة: الصلابة النفسیة وعلاقتھا بالتوافق الدراسي لدى تلامیذ المرحلة الثانویة یتیمي أحد الوالدین. أھداف الدراسة:- معرفة العلاقة بین متغیر الصلابة النفسیة والتوافق الدراسي. - معرفة مدى تمتع تلامیذ المرحلة الثانویة الأیتام بالصلابة النفسیة والتوافق الدراسي. - أضف إلى ذلك معرفة الفروق الجنسیة للمتغیرین الصلابة النفسیة والتوافق الدراسي. عینة الدراسة: تتكون من 146 تلمیذ یتیم (الأب أو الأم) منھم ( 61 ) تلمیذ و ( 85 ) تلمیذة في المرحلة من التعلیم الثانوي موزعین على 14 ثانویة على مستوى ثلاث ولایات (تیزي وزو- بومرداس- البویرة). المنھج المستعمل: استعمل في ھذه الدراسة المنھج الوصفي التحلیلي. أدوت الدراسة: استعمل في ھذه الدراسة مقیاسین: .( وتعریب صالح عماد مخیمر ( 2002 Kobaza" - مقیاس الصلابة النفسیة من إعداد "كوبازا .( من تعدیل وتكییف الزیادي ( 1964 Henri BOURI " - مقیاس التوافق الدراسي ل "ھنري بوري (spss) ولتحلیل البیانات والتحقق من الفرضیات تم استخدام البرنامج الإحصائي للعلوم الاجتماعیة معامل ارتباط بیرسون واختبار ت لستودنت نتائج الدراسة: أسفرت نتائج الدراسة على ما یلي: - وجود علاقة ارتباطیة موجبة بین الصلابة النفسیة والتوافق الدراسي لدى تلامیذ المرحلة الثانویة یتیمي أحد الوالدین. - وجود علاقة ارتباطیة موجبة بین الصلابة النفسیة والتوافق الدراسي لدى تلامیذ المرحلة الثانویة یتیمي الأب ویتیمي الأم. - عدم وجود فروق دالة احصائیا بین الذكور والإناث في متغیر الصلابة النفسیة ومتغیر التوافق الدراسي. وعلى ضوء النتائج المتحصل علیھا في الدراسة المیدانیة استخلصت بعض الاقتراحات من بینھا: - اعداد برامج ارشادیة للمراھقین لمساعدتھم وتدریبھم على التحكم في انفعالاتھم. - ضرورة الاھتمام بالجانب النفسي للتلمیذ المراھق من طرف المدرسة والأسرة. - القیام بدراسات مماثلة تھتم بالتلامیذ الذین یعانون من سوء التوافق وعدم المقاومة لضغوط الحیاة. Résumé Résumé de l’étude : Titre de l’étude : La résilience psychologique et sa corrélation avec l’ajustement scolaire chez les lycéens orphelins. Objectifs de l’étude : - Connaitre la relation qui existe entre la résilience psychologique et l’ajustement scolaire. -Savoir à quel point les orphelins lycéens présentent une résilience psychologique et un ajustement scolaire. -Connaitre l’impact du facteur sexe (féminin- masculin) dans le test de la résilience psychologique et l’ajustement scolaire chez les lycéens orphelins. L’échantillon de l’étude : il s’étend sur 146 orphelins lycéens : 85 filles et 61 garçons dans 14 lycées aux niveaux de 3 wilaya (Tizi ouzou- Boumerdes- Bouira) ; Parmi lesquels on compte des orphelins de père et de mère. Méthode de l’étude : dans cette étude on a eu recours la méthode descriptive analytique. Outils de l’étude : afin de mesurer la résilience psychologique et l’ajustement scolaire on a utilisé les outils suivant : - La résilience psychologique réalisé par Kobaza adaptation et traduction à la langue arabe Salah Mekhier (2002). Le test de « l’ajustement scolaire » réalisé par Henry Bourou adaptation et traduction à la langue arabe Elziadi (1964). Pour l’analyse des données et des hypothèses on a utilisé un logiciel de paquetage statistique des sciences sociales : le facteur de liaison de Person et le test T- student. Les résultats : après étude statistique nous sommes parvenus aux résultats suivant : -Il y’a une corrélation entre la résilience psychologique et l’ajustement scolaire chez les lycéens orphelins de père ou de mère. - Il y’a une corrélation entre la résilience psychologique et l’ajustement scolaire chez les lycéens orphelins du père et orphelins de mère. -Absence des différences ayant une signification statistique dans la résilience psychologique et l’ajustement scolaire entre les deux sexes. Après obtention des résultats de cette étude on sort avec les propositions suivantes : -Préparation des programmes développés pour les adolescents afin de leur de les aide et de les entrainer a contrôle leurs émotions. - Donner plus d’importance au côté psychologique de l’élève, à travers une prise en charge de l’enfant par l’école et les parents. Faire des recherches dans le domaine de la prise en charge des élèves qui ne présentent pas un ajustement scolaires et qui ne résistent pas aux conflits de la vie.Item الدافعية للتعلم و علاقتها بتقدير الذات و التوافق الدراسي لدى تلاميذ السنة الثانية ثانوي(جامعة مولود معمري بتيزي وزو : تامدة, 2015) شيبة, لخضرRésumé : Notre recherche a porté sur l’étude de la relation entre la motivation à apprendre, l’estime de soi et l’adaptation scolaire chez les élèves de la deuxième année secondaire d’une part, les différences des variables précédentes selon le sexe. L’étude a été effectuée auprès de 100 élèves scolarisés dans l’enseignement secondaire de la wilaya de(Ouargla) Daïra de Touggourt. La collecte des données fut effectuée à l’aide de trois outils : 1- Un test de la motivation à apprendre. 2- Un test d’estime de soi. 3- Un test de l’adaptation scolaire. Notre étude a fait apparaitre les résultats suivants : 1- Une relation significative entre la motivation à apprendre et l’estime de soi chez les élèves de la deuxième année secondaire. 2- Une relation significative entre la motivation à apprendre et l’adaptation scolaire chez les élèves de la deuxième année secondaire. 3- Des différences significatives entre les élèves de la deuxième année secondaire sur la motivation à apprendre selon le sexe. 4- Absence de différences significatives entre les élèves de la deuxième année secondaire sur l’estime de soi selon le sexe. 5- Absence de différences significatives entre les élèves de la deuxième année secondaire sur l’adaptation scolaire selon le sexeItem الذكاء الوجداني وعلاقته بالدافعية الإنجاز و الرضا الوظيفي لدى معلمي مرحلة التعليم الإبتدائي(جامعة تيزي وزو : تامدة, 2017) أمزال, حليمةملخص الدراسة: هدفت هذه الدراسة إلى الكشف عن العلاقة بين الذكاء الوجداني وكل من الدافعية للإنجاز والرضا الوظيفي لدى معلمي مرحلة التعليم الابتدائي من جهة، والكشف عن الفروق في الذكاء الوجداني والدافعية للإنجاز والرضا الوظيفي وفقاً لمتغيرات الجنس والمستوى التعليمي وسنوات الأقدمية في التعليم. بلغت عينة الدراسة (120) فرداً بواقع (51) من الذكور و(69) من الإناث من معلمي التعليم الابتدائي المقيدين بالعام الدراسي 2014-2015 والعاملين ببعض المدراس الابتدائية لمديرية ولاية تيزي وزو، والذين تم اختيارهم عشوائياً بالطريقة الطبقية، وطبق عليهم مقياس الذكاء الوجداني لعثمان ورزق، ومقياسي الدافعية للإنجاز والرضا الوظيفي لعبد الرحمان صالح الأزرق. وتوصلت الدراسة إلى النتائج التالية: 1-عدم وجود علاقة دالة إحصائياً بين درجات الذكاء الوجداني ودرجات الدافعية للإنجاز لدى معلمي مرحلة التعليم الابتدائي. 2-عدم وجود علاقة دالة إحصائياً بين درجات الذكاء الوجداني ودرجات الرضا الوظيفي لدى معلمي مرحلة التعليم الابتدائي. 3-عدم وجود فروق دالة إحصائياً في الذكاء الوجداني بين معلمي مرحلة التعليم الابتدائي وفقاً لمتغيرات الجنس والمستوى التعليمي وسنوات الأقدمية في التعليم. 4-عدم وجود فروق دالة إحصائياً في الدافعية للإنجاز بين معلمي مرحلة التعليم الابتدائي وفقاً لمتغيرات الجنس والمستوى التعليمي وسنوات الأقدمية في التعليم. 5-عدم وجود فروق دالة إحصائياً في الرضا الوظيفي بين معلمي مرحلة التعليم الابتدائي وفقاً لمتغيرات الجنس والمستوى التعليمي وسنوات الأقدمية في التعليم.Item Les stratégies matrimoniales entre la permanence et le changement(2017) BENSEGHIR née SIDOUS, OuahibaRésumé: S’inscrivant dans le domaine anthropologique de la parenté et celui du changement social, notre étude se veut comparative de l’évolution des stratégies matrimoniales de deux groupes (religieux) maraboutiques et deux groupes (laïcs) non maraboutiques. La réflexion sur la dynamique des stratégies matrimoniales dans une communauté villageoise constitue en effet un intérêt en elle-même mais aussi confrontées aux transformations socioéconomiques et culturelles qui affectent l’Algérie en général et les communautés locales de ses montagnes en particulier. Notre étude s’interroge sur l’actualité de ces alliances matrimoniales kabyles, maraboutiques et non maraboutiques, dans un contexte du changement et sur la manière dont la population enquêtée traduit les mutations et se représentent les transformations des pratiques en l’occurrence ici les pratiques matrimoniales. Signalons que l’étude a pour objectif de mettre en évidence les points de divergence et ceux de convergence des stratégies matrimoniales mises en ouvres par les groupes en question face aux mutations locales et globales .C’est cet aspect qui constitue le cœur de notre problématique. Quant au terrain, nous avons choisi une communauté villageoise de la région de Bejaia : Seddouk Ouadda. Nous avons tenté de faire le lien entre la stratégie matrimoniale, et les facteurs du changement social, afin de mieux saisir les raisons de la dynamique des stratégies matrimoniales. Par ailleurs, Nous avons abordé notre étude par la méthode descriptive analytique. L'entretien et l'observation et (l’inventaire) le recensement des généalogies des groupes en question, ont été déterminants dans la compréhension d'une pratique qui a été perçue sous le seul angle de stratégies. L'analyse des échanges et des stratégies matrimoniales de ces groupes nous a permis de mettre en évidence les points de divergences et ceux de convergences des stratégies matrimoniales des groupes religieux (maraboutiques) et laïcs (non maraboutiques). Finalement l’étude montre comment, progressivement, les anciennes règles matrimoniales cèdent du terrain à de nouvelles conduites et pratiques. L'étude se propose en outre de présenter une somme de données empiriques sur les stratégies matrimoniales qui sont peu explorées.Item دراسة الوتيرة المدرسية : الإنتباه، مدة النوم الليلي و السلوك داخل القسم لدى تلاميذ السنة الخامسة إبتدائي(جامعة مولود معمري - تيزي وزو : تامدة, 2018) إمسعودن, مسيسيليةالملخص تهدف هذه الدراسة إلى المقارنة بين المناطق الشمالية والجنوبية فيما يخص الملمح اليومي والأسبوعي لأداءات الانتباه والسلوك داخل القسم بين تلاميذ المدرسة الابتدائية بولايتي تيزي وزو وتمنراست، إضافة إلى المقارنة بين تغيرات مدة النّوم الليلي خلال الأسبوع. ولدراسة التغيرات اليومية والأسبوعية للانتباه طبقنا روائز شطب الأرقام بينما طبقنا استبيان النوم لدراسة مدة النّوم الليلي وشبكة الملاحظة لدراسة السلوك داخل القسم للباحث (Testu) والتي تم تكييفها في البيئة الجزائرية من قبل الباحثة (معروف) سنة 2008، وقد تكونت العينة الإجمالية من 339 تلميذ. بينت النتائج المتحصل عليها أنّ الأداءات اليومية الانتباه لدى التّلاميذ المتمدرسين في السنة الخامسة ابتدائي بولاية تيزي وزو لا تتغير حسب النمط الكلاسيكي المعترف به عالميا عكس الأداءات اليومية للانتباه لدى التّلاميذ المتمدرسين في ولاية تمنراست. كما ظهر من خلال مقارنة التغيرات الأسبوعية لأداءات الانتباه بين التلاميذ المتمدرسين في ولاية تيزي وزو وولاية تمنراست وجود فروق قليلة في الملمح الأسبوعي. كما تبيّن أنّ مدة النوم الليلي تكون مرتفعة قبل أيام الراحة ومنخفضة قبل أيام الدراسة، فتلاميذ ولاية تيزي وزو لديهم مدّة نوم ليلي أكبر من تلاميذ ولاية تمنراست وذلك في كل أيام الأسبوع، واتضح من خلال مقارنة المؤشر الإجمالي اليومي والأسبوعي لعدم التكيف مع الوضع المدرسي أن التلاميذ المتمدرسين بولاية تمنراست يتكيفون مع الحالة المدرسية خلال اليوم وخلال الأسبوع المدرسي مقارنة بتلاميذ ولاية تيزي وزو الذين يجدون صعوبة للتكيف مع الوضع المدرسي خلال اليوم وخلال الأسبوع. عموما أشارت النتائج إلى أهمية تأثير العوامل المناخية والثقافية الاجتماعية على الوتيرة المدرسية للتلميذ الجزائري. الكلمات المفتاحية: الوتيرة المدرسية، الإنتباه، مدة النّوم الليلي، السلوك داخل القسم. دراسة الوتيرة المدرسية: الانتباه، مدة النّوم الليلي والسلوك داخل القسم لدى تلاميذ السنة الخامسة ابتدائي – دراسة مقارنة بين ولايتي تيزي وزو وتمنراست الملخص تهدف هذه الدراسة إلى المقارنة بين المناطق الشمالية والجنوبية فيما يخص الملمح اليومي والأسبوعي لأداءات الانتباه والسلوك داخل القسم بين تلاميذ المدرسة الابتدائية بولايتي تيزي وزو وتمنراست، إضافة إلى المقارنة بين تغيرات مدة النّوم الليلي خلال الأسبوع. ولدراسة التغيرات اليومية والأسبوعية للانتباه طبقنا روائز شطب الأرقام بينما طبقنا استبيان النوم لدراسة مدة النّوم الليلي وشبكة الملاحظة لدراسة السلوك داخل القسم للباحث (Testu) والتي تم تكييفها في البيئة الجزائرية من قبل الباحثة (معروف) سنة 2008، وقد تكونت العينة الإجمالية من 339 تلميذ. بينت النتائج المتحصل عليها أنّ الأداءات اليومية الانتباه لدى التّلاميذ المتمدرسين في السنة الخامسة ابتدائي بولاية تيزي وزو لا تتغير حسب النمط الكلاسيكي المعترف به عالميا عكس الأداءات اليومية للانتباه لدى التّلاميذ المتمدرسين في ولاية تمنراست. كما ظهر من خلال مقارنة التغيرات الأسبوعية لأداءات الانتباه بين التلاميذ المتمدرسين في ولاية تيزي وزو وولاية تمنراست وجود فروق قليلة في الملمح الأسبوعي. كما تبيّن أنّ مدة النوم الليلي تكون مرتفعة قبل أيام الراحة ومنخفضة قبل أيام الدراسة، فتلاميذ ولاية تيزي وزو لديهم مدّة نوم ليلي أكبر من تلاميذ ولاية تمنراست وذلك في كل أيام الأسبوع، واتضح من خلال مقارنة المؤشر الإجمالي اليومي والأسبوعي لعدم التكيف مع الوضع المدرسي أن التلاميذ المتمدرسين بولاية تمنراست يتكيفون مع الحالة المدرسية خلال اليوم وخلال الأسبوع المدرسي مقارنة بتلاميذ ولاية تيزي وزو الذين يجدون صعوبة للتكيف مع الوضع المدرسي خلال اليوم وخلال الأسبوع. عموما أشارت النتائج إلى أهمية تأثير العوامل المناخية والثقافية الاجتماعية على الوتيرة المدرسية للتلميذ الجزائري. الكلمات المفتاحية: الوتيرة المدرسية، الإنتباه، مدة النّوم الليلي، السلوك داخل القسم. Résumé: Cette étude vise à comparer les régions du nord et du sud en ce qui concerne le profil journalier et hebdomadaire de l’attention et celui des comportements en classe entre les élèves des écoles primaires des wilayas de Tizi-ouzou et Tamanrasset, en plus de comparer les fluctuations hebdomadaires de la durée de sommeil nocturne. Pour étudier les fluctuations journalières et hebdomadaires de l’attention nous avons appliqué les tests de barrage de nombres et un questionnaire pour l’étude de la durée de sommeil nocturne et une grille d’observation pour mesurer le comportement en classe de (Testu) traduit et adapté par (Marouf). L’échantillon de cette étude est composé de 339 élèves. Les résultats obtenus montrent que les performances de l’attention des élèves de la wilaya de Tizi-ouzou ne fluctuent pas selon le profil classique reconnu universellement contrairement aux performances des élèves de la wilaya de Tamanrasset. La comparaison des fluctuations hebdomadaires de l’attention entre les élèves des écoles du primaire de la wilaya de Tizi-ouzou et Tamanrasset n’a pas été vérifiée. Il a également été constaté que la durée de sommeil nocturne était élevée avant les jours de repos et faible avant les jours d’école, les élèves de la wilaya de Tizi-ouzou ont une durée de sommeil plus élevée que les élèves de la wilaya de Tamanrasset pendant tous les jours de la semaine scolaire. Il a été indiqué en comparant l’indice total journalier et hebdomadaire de détachement à la situation scolaire que les élèves de la wilaya de Tamanrasset s’adaptent à la situation scolaire pendant la journée et pendant la semaine scolaire par rapport aux élèves de la wilaya de Tizi-ouzou qui ont du mal à s’adapter à la situation scolaire pendant la journée et la semaine scolaire. En général l’étude a montré l’existence d’un effet des aspects climatiques et socioculturels sur les rythmes scolaires de l’élève algérien. Les mots clés : Rythmes scolaires, Attention, Durée de sommeil nocturne, comportements en classeItem الضغط النفسي و قلق الإمتحان و علاقة كل منهما بظهور السلوك العدواني لدى تلاميذ السنة الثالثة ثانوي(جامعة مولود معمري بتيزي وزو : تامدة, 2018) ملاك, نسيمةملخص: هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن العلاقة بين كل من الضغط النفسي وقلق الامتحان بالسلوك العدواني لدى تلاميذ السنة الثالثة ثانوي، التعرف عن الفروق في الضغط النفسي وقلق الامتحان والسلوك العدواني بين الذكور والإناث من تلاميذ السنة الثالثة المنتظمين ببعض ثانويات ولاية تيزي وزو. بلغت عينة الدراسة (400) فرداً بواقع) 152) من الذكور و(248) من الإناث المقيدين بالعام الدراسي 2015/ 2016 والذين تم اختيارهم عشوائياً بطريقة العينة العشوائية الطبقية البسيطة. توصلت الدراسة الحالية إلى النتائج التالية: -وجود علاقة موجبة ودالة إحصائياً بين درجات الضغط النفسي ودرجات السلوك العدواني لدى تلاميذ السنة الثالثة ثانوي. -وجود علاقة موجبة ودالة إحصائياً بين درجات قلق الامتحان ودرجات السلوك العدواني لدى تلاميذ السنة الثالثة ثانوي. -وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناث في الضغط النفسي لصالح الإناث. -وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناث في قلق الامتحان لصالح الإناث. -وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناث في السلوك العدواني لصالح الذكور. الكلمات المفتاحية: الضغط النفسي-قلق الامتحان-السلوك العدواني-تلاميذ السنة الثالثة ثانوي. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ Résumé : Cette recherche s’intéresse à la corrélation qui peut exister entre le stress, l’anxiété face aux examens et le comportement agressif de l’élève, aux différences entre garçons et filles concernant le stress , l’anxiété face aux examens et le comportement agressif. Un échantillon de 400 élèves de la 3ème année secondaire : 152 de sexe masculin et 248 de sexe féminin de l’année scolaire 2015/2016 ont été choisis par la méthode d'échantillonnage aléatoire stratifiée simple.Item التوافق الدراسي لدى التلاميذ العنيفين وغير العنيفين(جامعة مولود معمري تيزي وزو ( تامدة ), 2018) مباركي, محند أو رابحلخص الدراسة : هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مدى وجود فروق في التوافق الدراسي و في أبعاده الثلاثة الجد و الإجتهاد، الإذعان و العلاقة بالمدرس بين التلاميذ العنيفين و غير العنيفين المتمدرسين في التعليم المتوسط ، ولبلوغ هذه الدراسة أهدافها تم إختيار عينة من ( 327 ) تلميذا يدرسون في السنة الثالثة متوسط من كلا الجنسين و من وسطين إجتماعيين مختلفين ( ريفي / حضري )، و لغرض جمع البيانات تم إستخدام مقياس التوافق الدراسي ل ( Youngman ) و مقياس العنف المدرسي ل ( أحمد رشيد عبد الرحيم زيادة، 2007 ) .بينت نتائج هذه الدراسة : - وجود فروق في التوافق الدراسي و في أبعاده الثلاثة الجد و الإجتهاد، الإذعان و العلاقة بالمدرس لدى التلاميذ العنيفين و غير العنيفين المتمدرسين بالعليم المتوسط . - وجود فروق في التوافق الدراسي و في أبعاده الثلاثة الجد و الإجتهاد، الإذعان و العلاقة بالمدرس لدى التلاميذ العنيفين و غير العنييفين في الوسط الحضري. - وجود فروق في التوافق الدراسي و في أبعاده الثلاثة الجد و الإجتهاد، الإذعان و العلاقة بالمدرس لدى التلاميذ العنيفين و غير العنيفين في الوسط الريفي. - وجود فروق في التوافق الدراسي و في أبعاده الثلاثة الجد و الإجتهاد، الإذعان و العلاقة بالمدرس لدى الذكور العنيفين و غير العنيفين المتمدرسين بالتعليم المتوسط - وجود فروق في التوافق الدراسي و في أبعاده الثلاثة الجد و الإجتهاد، الإذعان و العلاقة بالمدرس لدى الإناث العنيفات و غير العنيفات المتمدرسات ب التعليم المتوسط الكلمات المفتاحية : التوافق الدراسي ؛ التلاميذ العنيفين ؛ التلاميذ غير العنيفينItem الأنماط القيادية لدى مديري التعليم الثانوي و علاقتها بالرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس(جامعة مولود معمري - تيزي وزو : تامدة, 2018) دريوش, راضيةملخص الدراسة: هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن العلاقة بين الأنماط القيادية لدى مديري التعليم الثانوي والرضا الوظيفي لأعضاء هيئة التدريس، الكشف عن الفروق بين وجهات نظر أعضاء هيئة التدريس في أنماط المدير القيادية (الأوتوقراطي، الديمقراطي والمتسيّب) وفي رضاهم الوظيفي وفقاً للجنس والمؤهل العلمي وسنوات الأقدمية في التدريس. بلغت عينة الدراسة (134) فرداً المتواجدين ببعض المؤسسات التعليمية بولاية تيزي وزوو والمقيدين بالعام الدراسي 2014/ 2015 والذين تم اختيارهم بطريقة العينة العشوائية الطبقية، وتوصلت الدراسة الحالية إلى النتائج التالية: - وجود علاقة دالة إحصائياً بين درجات أعضاء هيئة التدريس حول الأنماط القيادية للمدير (الأوتوقراطي، الديمقراطي والمتسيّب) ودرجات رضاهم الوظيفي. - عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات أعضاء هيئة التدريس في وجهات نظرهم حول الأنماط القيادية لمديري التعليم الثانوي وفقاً للجنس، المؤهل العلمي وسنوات الأقدمية في التدريس. - عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات أعضاء هيئة التدريس في رضاهم الوظيفي وفقاً للجنس، المؤهل العلمي وسنوات الأقدمية في التدريس Cette recherche s’intéresse à la corrélation qui peut exister entre les styles de leadership des proviseurs de l’enseignement secondaire et la satisfaction au travail des enseignants, aux différences qui peuvent exister entre eux concernant leur perception des styles de leadership du proviseur (autocratique, démocratique et laisser faire) et leur satisfaction professionnelle suivant le sexe, le diplôme et l’ancienneté dans l’enseignement. Un échantillon de 134 enseignants du secondaire de l’année scolaire 2014/2015 a été choisi par la méthode d'échantillonnage aléatoire stratifiée. Les résultats de la présente étude font apparaitre : - Une corrélation statistiquement significative entre les styles de leadership du proviseur (autocratique, démocratique et laisser faire) et la satisfaction professionnelle des enseignants. - Des différences statistiquement non significatives entre les enseignants concernant leurs perceptions des styles de leadership du proviseur (autocratique, démocratique et laisser faire) suivant le sexe, le diplôme et l’ancienneté dans l’enseignement. -Des différences statistiquement non significatives entre les enseignants concernant leur satisfaction professionnelle suivant le sexe, le diplôme et l’ancienneté dans l’enseignement.Item الذكاء الإنفعالي و علاقته بالدافعية للإنجاز و تقدير الذات لدى تلاميذ السنة الثالثة ثانوي(جامعة مولود معمري بتيزي وزو : تامدة, 2018) عمور, ربيحةملخص: هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن العلاقة بين الذكاء الانفعالي وكل من الدافعية للإنجاز وتقدير الذات لدى المتفوّقين دراسياً والمتأخرين، والتعرف عن الفروق في الذكاء الانفعالي والدافعية للإنجاز وتقدير الذات بين المتفوّقين دراسياً والمتأخرين، وكذا الفروق في نفس المتغيرات بين الذكور والإناث من المتفوّقين دراسياً والمتأخرين من تلاميذ السنة الثالثة المنتظمين ببعض ثانويات ولاية تيزي وزو. بلغت عينة الدراسة 200 فرداً بواقع) 93) متفوّقاً و(107) متأخراً دراسياً المقيدين بالعام الدراسي 2014/ 2015 والذين تم اختيارهم عشوائياً بطريقة العينة العشوائية الطبقية النسبية. توصلت الدراسة الحالية إلى النتائج التالية: -وجود علاقة موجبة ودالة إحصائياً بين درجات الذكاء الانفعالي ودرجات الدافعية للإنجاز لدى المتفوّقين دراسياً. -عدم وجود علاقة موجبة ودالة إحصائياً بين درجات الذكاء الانفعالي ودرجات الدافعية للإنجاز لدى المتأخرين دراسياً. -وجود علاقة موجبة ودالة إحصائياً بين درجات الذكاء الانفعالي ودرجات تقدير الذات لدى المتفوّقين دراسياً والمتأخرين. -وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات المتفوّقين دراسياً ومتوسط درجات المتأخرين في الذكاء الانفعالي لصالح المتفوّقين. -وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات المتفوّقين دراسياً ومتوسط درجات المتأخرين في الدافعية للإنجاز لصالح المتفوّقين. -عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات المتفوّقين دراسياً ومتوسط درجات المتأخرين في تقدير الذات. -عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناث من المتفوّقين دراسياً في الذكاء الانفعالي. -عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناث من المتفوّقين دراسياً في الدافعية للإنجاز. -عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناث من المتفوّقين دراسياً في تقدير الذات. -وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناث من المتأخرين دراسياً في الذكاء الانفعالي لصالح الإناث. -عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناث من المتأخرين دراسياً في الدافعية للإنجاز. -عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات الذكور ومتوسط درجات الإناث من المتأخرين دراسياً في تقدير الذات. الكلمات المفتاحية:الذكاء الانفعالي-الدافعية للإنجاز-تقدير الذات-المتفوّقون والمتأخرون دراسياً-تلاميذ السنة الثالثة ثانوي. Résumé : Cette recherche s’intéresse à la corrélation qui peut exister entre l’intelligence émotionnelle, la motivation à l’accomplissement et l’estime de soi, aux différences entre les excellents élèves et les élèves en retard scolaire, aux différences entre garçons et filles concernant l’intelligence émotionnelle, la motivation à l’accomplissement et l’estime de soi. Un échantillon de 200 élèves de la 3ème année secondaire : 93 élèves excellents, 107 élèves en retard scolaire de sexe masculin et féminin de l’année scolaire 2014/2015 ont été choisis par la méthode d'échantillonnage aléatoire stratifiée proportionnelle. Les résultats de la présente étude font apparaitre : - Une corrélation positive statistiquement significative entre l’intelligence émotionnelle et la motivation à l’accomplissement chez les élèves excellents. - Une corrélation statistiquement non significative entre l’intelligence émotionnelle et la motivation à l’accomplissement chez les élèves en retard scolaire. - Une corrélation positive statistiquement significative entre l’intelligence émotionnelle et l’estime de soi chez les élèves excellents et les élèves en retard scolaire. - Des différences statistiquement significatives entre les élèves excellents et les élèves en retard scolaire concernant l’intelligence émotionnelle et la motivation à l’accomplissement en faveur des excellents élèves. - Des différences statistiquement non significatives entre les élèves excellents et les élèves en retard scolaire concernant l’estime de soi. - Des différences statistiquement non significatives entre garçons et filles des élèves excellents concernant l’intelligence émotionnelle, la motivation à l’accomplissement et l’estime de soi. - Des différences statistiquement significatives entre garçons et filles des élèves en retard scolaire concernant l’intelligence émotionnelle en faveur des filles. - Des différences statistiquement non significatives entre garçons et filles des élèves en retard scolaire concernant la motivation à l’accomplissement et l’estime de soi. Mots-clés : L’intelligence émotionnelle- La motivation à l’accomplissement –L’estime de soi- Elèves excellents - Elèves en retard scolaire. Elèves de la 3ème année secondaire.Item استخدام الوسائل التعليمية و علاقتها بالدافعية للإنجاز و التحصيل الدّراسي لتلاميذ السنة الأولى ثانوي جذع مشترك علوم و تكنولوجيا(جامعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الانسانية و الاجتماعية قسم العلوم الاجتماعية فرع علوم التربية, 2019) براهمي, طاوستمحور موضوع بحثنا حول استخدام الوسائل التعليمية وعلاقته بالدافعية للإنجاز والتحصيل الدراسي لتلاميذ أقسام السنة أولى ثانوي جذع مشترك علوم وتكنولوجيا من وجهة نظر أساتذة وتلاميذ هذه الأقسام. حيث هدف البحث إلى كشف عن واقع استخدام الوسائل التعليمية واكتشاف العلاقة القائمة بين متغيراته وذلك بالاعتماد على استبيان الوسائل التعليمية ومقياس الدافعية للإنجاز والتي تم تطبيقها على عينة مكونة من 273 تلميذا و52 أستاذا متواجدين على مستوى بعض ثانويات ولاية تيزي وزو. بمعالجة البيانات المتحصل عليها عبر البرنامج الإحصائي للعلوم الاجتماعية SPSS، تم التوصل إلى عدة نتائج إجابة لتساؤلات البحث والتي بينت أن الوسائل التعليمية قليلة الاستخدام في هذه الأقسام وأن بعضها غير متوفر، كما صرح الأساتذة أنهم يرون أن الوسائل التعليمية ذات أهداف قيمة وهي مناسبة لمستوى التلاميذ أي تساهم كثيرا في تسهيل تعلّمهم، إلا أن معظم الوسائل الضرورية لتحقيق ذلك غير متوفرة في مؤسساتهم فقلة توفر واستخدام الوسائل التعليمية ناتج عن صعوبات وعراقيل قد ترتبط بالإمكانيات المادية للمؤسسات والظروف السائدة في قاعات الدراسة وبالأستاذ وإمكاناته وخبرته في التعامل مع الوسائل التعليمية. كما توصلنا إلى وجود علاقة إرتباطية بين استخدام الوسائل التعليمية والدافعية للإنجاز وليس هناك علاقة بين استخدام الوسائل التعليمية والتحصيل الدراسي. الكلمات المفتاحية: الوسائل التعليمية، الدافعية للإنجاز، التحصيل الدراسي.Item Etude socio-anthropologique de la stérilité, cas de la Kabylie Tizi-Ouzou, Bejaia et Bouira(Université Mouloud Mammeri de Tizi-Ouzou Faculté des Sciences Humaines et Sciences Sociales Ecole Doctorale en Anthropologie, 2019) MAHFOUFI, AkilaTravaillant sur la thématique intitulée « étude socio-anthropologique de la stérilité, le cas de la Kabylie (Tizi ouzou, Bejaia et Bouira). La sterilité, un phénomène qui persiste et qui tend a prendre de plus en plus de l’ampleur constitue un intérêt à l’étudier pour comprendre sa dynamique et ses répercutions sur le couple en particulier et sur la société en générale. Notre étude s’interroge sur le vécu du couple stérile et les moyens mobilisés pour résoudre le problème. Quant au terrain, nous avons choisi la Kabylie dans les trois wilayas que nous avons citées au dessus. Nous avons essayé de se rapprocher a nos enquêtés et de comprendre leur vécu au sein de la famille ainsi les moyens auxquels ils ont font recours pour résoudre le problème de la stérilité afin d’y arriver à la satisfaction du désir d’enfant. Nous avons abordé notre étude par la méthode descriptive analytique dont l’entretien et l’observation ont été déterminant pour comprendre la situation des couples enquêtés. Les couples stériles se trouvent confrontés à des situations frustrante engendrant un vécu douloureux qui les pousse à se mobiliser avec plusieurs moyens afin de satisfaire leurs besoin d’enfant et de rendre l’équilibre dans leur vie quotidienne.Item الصدمة النفسية وعلاقتها بمؤشر إدراك الضغط النفسي لدى عمال الحماية المدنية اللذين تعرضوا للحرائق(جامــــــــــعة مولود معمري تيزي وزو كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية قسم علم النفس, 2023) وهيب ديهية; قاضي إيمانهدفت هذه الد راسة إلى معرفة الصدمة النفسية وعلاقتها بمؤشر إدراك الضغط النفسي لدى عمال الحماية المدنية اللذين تعرضوا للحرائئق، ولقد تمت صياغة الفرضيات التالية: يعاني عمال الحماية المدنية اللذين تعرضوا للحرائق من كرب ما بعد الصدمة شديد. - يرتفع مؤشر إدراك الضغط النفسي لدى عمال الحماية المدنية اللذين تعرضوا للحرائق. - توجد علاقة إرتباطية بين الصدمة النفسية ومؤشر إدراك الضغط النفسي لدى عمال الحماية - المدنية اللذين تعرضوا للحرائق. ولتحقق من صحة هذه الفرضيات قمنا بجمع وتحليل الموضوع من أجل بناء خلفية نظرية البحث، وفيما يخص الجانب التطبيق إعتمدنا على مجموعة من أدوات البحث، قمنا بتطبيقها والمتمثلة في الأساليب الإحصائية، مقياس كرب ما بعد الصدمة دافيدسون، ومقياس مؤشر لإدراك مؤشر الضغط النفسي. ثم إختيار المنهج الوصفي القائم على الدراسة الإحصائية، توجهنا إلى الوحدة الثانوية" المجاهد المتوفي الشيخ محمد 3 بتيزي غنيف ولاية تيزي وزو قمنا بإختيار 05 عينة بطريقة قصدية، قمنا بتطبيق أدوات البحث عليها، وقد تم التوصل إلى النتائج التالية: أغلبية عمال الحماية المدنية اللذين تعرضوا للحرائق لا يعانون من كرب ما بعد الصدمة وبالتالي - لم تتحقق الفرضية الأولى. بالنسبة للفرضية الثانية توصلنا على أن أغلبية أفراد العينة يرتفع لديهم مؤشر إدراك الضغط - النفسي وبذلك تكون هذه الفرضية قد تحققت. بالنسبة للفرضية الثالثة توجد علاقة إرتباطية موجبة دالة إحصائية بين الصدمة النفسية ومؤشر - إدراك الضغط النفسي لدى عمال الحماية المدنية اللذين تعرضوا للحرائق، ومن هنا نستطيع القول إن الفرضية قد تحققت.Item مساهمة تكنولوجيا المعلومات والاتصال في التغيير التنظيمي داخل المؤسسة(جامعة مولود معمري تيزي وزو, 2024) سلمى عدوامة; داليا عبد مزيامفي عالم الاعمال المتسارع، أصبحت التكنولوجيا محركا رئيسيا للتغيير، هل تساءلت يما كيف لتقنيات مثل الحاسوب والبرامج المتخصصة ان تساعد الشركات على التكيف مع التحديات الجديدة وتحقيق النمو؟ تتناول هذه الدراسة دور تكنولوجيا المعلومات والاتصال في دفع عجلة التغيير التنظيمي داخل المؤسسة بالتحديد سنكتشف كيف ساهمت هذه التقنيات في تحسين اداء المؤسسة وكنموذج اخترنا شركة سارل سوديشن (SARL SODICHN) وبذلك قمنا بطرح السؤال الرئيسي للبحث: كيف تساهم تكنولوجيا المعلومات والاتصال في التغيير التنظيمي داخل المؤسسة التجارية سارل سوديشن؟ وتفرع من هذا السؤال مجموعة من التساؤلات الفرعية التالية: ماهي أنواع تكنولوجيا المعلومات والاتصال الأكثر استخداما في مؤسسة "سارل سوديشن"؟ ماهي أنماط وعادات استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال بالمؤسسة؟ ماهي دوافع استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال بالمؤسسة؟ والنشاطات المحققة من هذا الاستخدام؟ ما مدى الاعتماد على تكنولوجيا المعلومات والاتصال لتحقيق عملية التغيير التنظيمي؟ كيف يؤثر استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال على مستوى الأداء بالمؤسسة؟ ماهي التحويلات والتغييرات التي أحدثها استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال على عملية التغيير التنظيمي؟ يهدف هذا البحث الى تحقيق بعض الأهداف كتحديد الأدوات التكنولوجية الأكثر استخداما في الشركة، وفهم الدوافع وراء استخدام الموظفين لهذه الأدوات، وتحليل دور هذه التقنيات في دعم التغيير التنظيمي. لجمع البيانات تم استخدام منهجية الاستبيان والملاحظة الميدانية، حيث تم توزيع الاستمارات على عينة من موظفي إدارة هذه الشركة تتكون من 25 موظف، وتم اجراء ملاحظات ميدانية لمراقبة استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال في بيئة العمل. اظهرت النتائج ان الحاسوب هو الأداة التكنولوجية الأكثر استخداما بنسبة 48% وهذا يدل على اعتماد الموظفين بشكل كبير على الكمبيوتر في مهامهم اليومية وجدت الدراسة ان اغلبية الموظفين لا يواجهون صعوبات كبيرة في استخدام تكنولوجيا المعلومات مما يشير الى مستوى عالي من القبول لهذه التقنيات اكدت النتائج ان الشركة قامت بتغييرات تنظيمية وكان الدافع الرئيسي وراء هذه التغييرات هو المنافسة كما أظهرت النتائج ان التغييرات الاستراتيجية كانت هي الأكثر شيوعا. تشير هذه النتائج الى ان تكنولوجيا المعلومات والاتصال تلعب دورا حاسما في دعم التغيير التنظيمي في شركة سارل سوديشن وذلك من خلال تسهيل التواصل والوصول الى المعلومات، تساعد هذه التقنيات على تحسين اتخاذ القرارات وزيادة الكفاءة. بناء على نتائج هذه الدراسة يمكننا استنتاج ان تكنولوجيا المعلومات تلعب دورا حيويا في دفع التغيير التنظيمي، ومع ذلك يجب على الشركات الاستثمار في تدريب الموظفين وتوفير الدعم التقني اللازم لضمان نجاح عملية التغيير. نوصي بان تقوم شركة سارل سوديشن بتطوير استراتيجية شاملة لتكنولوجيا المعلومات والاتصال تتضمن تحديد الاحتياجات التدريبية للموظفين وتبسيط إجراءات تبني التقنيات الجديدة وتوفير الدعم التقني اللازم للمستخدمين كما نوصي باجراء دراسات مستقبلية لتقييم الأثر طويل الاجل لتكنولوجيا المعلومات والاتصال على أداء الشركة و رضا الموظفين. Dans un monde des affaires en pleine accélération, la technologie est devenue un moteur principal du changement. Vous êtes-vous déjà demandé comment des technologies telles que les ordinateurs et les logiciels spécialisés peuvent aider les entreprises à s'adapter aux nouveaux défis et à réaliser leur croissance ? Cette étude aborde le rôle des technologies de l'information et de la communication dans l'accélération du changement organisationnel au sein de l'entreprise. Plus précisément, nous allons découvrir comment ces technologies ont contribué à améliorer la performance de l'entreprise. Comme modèle, nous avons choisi la société SARL SODICHN. Ainsi, nous avons formulé la question principale de la recherche : comment les technologies de l'information et de la communication contribuent-elles au changement organisationnel au sein de l'entreprise commerciale SARL SODICHN ? Et de cette question découlent un certain nombre de questions secondaires suivantes : Quels sont les types de technologies de l'information et de la communication les plus utilisés dans l'entreprise "SARL SODICHN" ? Quels sont les modèles et habitudes d'utilisation des technologies de l'information et de la communication au sein de l'institution ? Quelles sont les motivations pour utiliser les technologies de l'information et de la communication au sein de l'entreprise ? Et les activités réalisées grâce à cette utilisation ? À quel point dépend-on des technologies de l'information et de la communication pour réaliser le changement organisationnel ? Cette recherche vise à atteindre certains objectifs, tels que déterminer les outils technologiques les plus utilisés dans l'entreprise, comprendre les motivations derrière l'utilisation de ces outils par les employés, et analyser le rôle de ces technologies dans le soutien au changement organisationnel. Pour la collecte des données, une méthodologie basée sur le questionnaire et l'observation sur le terrain a été utilisée. Des questionnaires ont été distribués à un échantillon de 25 employés de la direction de cette entreprise, et des observations sur le terrain ont été réalisées pour surveiller l'utilisation des technologies de l'information et de la communication dans l'environnement de travail. Les résultats ont montré que l'ordinateur est l'outil technologique le plus utilisé, représentant 48 %. Cela indique une forte dépendance des employés à l'égard de l'ordinateur dans leurs tâches quotidiennes. L'étude a révélé que la majorité des employés ne rencontrent pas de difficultés majeures dans l'utilisation des technologies de l'information, ce qui indique un niveau élevé d'acceptation de ces technologies. Les résultats ont confirmé que l'entreprise a effectué des changements organisationnels, et le principal moteur de ces changements était la concurrence. Les résultats ont également montré que les changements stratégiques étaient les plus courants. Ces résultats indiquent que les technologies de l'information et de la communication jouent un rôle crucial dans le soutien au changement organisationnel au sein de la société SARL SODICHN, en facilitant la communication et l'accès à l'information. Ces technologies contribuent à améliorer la prise de décision et à accroître l'efficacité. Sur la base des résultats de cette étude, nous pouvons conclure que la technologie de l'information joue un rôle vital dans la promotion du changement organisationnel. Cependant, les entreprises doivent investir dans la formation des employés et fournir le soutien technique nécessaire pour garantir le succès du processus de changement. Nous recommandons que la société SARL SODICHN développe une stratégie globale pour les technologies de l'information et de la communication, qui inclut l'identification des besoins de formation des employés, la simplification des procédures d'adoption des nouvelles technologies et la fourniture du soutien technique nécessaire aux utilisateurs. Nous recommandons également de mener des études futures pour évaluer l'impact à long terme des technologies de l'information et de la communication sur la performance de l'entreprise et la satisfaction des employés.