الأزمة الاقتصادية في منطقة اليورو وانعكاساته على الاتحاد الأوروبي -اليونان نموذجا (2007-2017)-
dc.contributor.author | كمال, تينهينان | |
dc.contributor.author | قاسي, سميرة | |
dc.date.accessioned | 2020-01-16T12:09:09Z | |
dc.date.available | 2020-01-16T12:09:09Z | |
dc.date.issued | 2017 | |
dc.description.abstract | يقصد بأزمة الديون السيادية: فشل الحكومة في أن تقوم بخدمة ديونها المقومة بالعملات الأجنية لعدم قدرتها على تدبير العملات اللازمة لسداد الالتزامات المستحقة عليها بموجب الدين السيادي. نشأت أزمة المديونية الأوروبية من الديون السيادية التي أفزعت منطقة اليورو، وأثرت على الكثير من البنوك الأوروبية، بدأت تلك الأزمة في نهاية عام 2009 وبداية عام 2010 حينما تراكم الدين الحكومي في ثلاث بلدان من منطقة اليورو، وهي اليونان وإيرلندا، والبرتغال والتي انتقلت إلى عدة دول أوروبية أخرى، وأصبحت خطرا يهدد بالانتشار في إيطاليا وإسبانيا اللذان يحتلان المرتبة الثالثة والرابعة على التوالي في اقتصاد منطقة اليورو، وتعد اليونان هي أول من دق ناقوس الخطر اتجاه أزمة الديون في منطقة اليورو. يعد اليونان من الدول المنظمة إلى الاتحاد الأوروبي حيث انضمت عام 1981 لتصبح العضو العاشر في المجموعة الاقتصادية والعضو الثاني عشر في منطقة اليورو، حيث انضمت إليه في 2001. اتضاح من خلال أزمة الديون اليونانية أن معاهدة ماستريخت قد فشلت إلى حد ما في فرض قواعدها يشكل صحيح وسليم. رجوع الأسباب الرئيسية لأزمة الديون السيادية باليونان إلى الأزمة المالية العالمية 2008، والمبالغة بالدين العام حيث وصفت بالدولة المدمنة على الديون. | en |
dc.identifier.citation | دراسات متوسطية | en |
dc.identifier.uri | https://dspace.ummto.dz/handle/ummto/9972 | |
dc.publisher | جامعة مولود معمري تيزي وزو | en |
dc.subject | الازمة الاقتصادية | en |
dc.subject | منطقة اليورو | en |
dc.subject | الاتحاد الاوروبي | en |
dc.subject | اليونان | en |
dc.subject | وكالات التصنيف | en |
dc.title | الأزمة الاقتصادية في منطقة اليورو وانعكاساته على الاتحاد الأوروبي -اليونان نموذجا (2007-2017)- | en |
dc.type | Thesis | en |