Département de Sciences Politiques
Permanent URI for this collection
Browse
Browsing Département de Sciences Politiques by Subject "الاتحاد الاوروبي"
Now showing 1 - 7 of 7
Results Per Page
Sort Options
Item الأزمة الاقتصادية في منطقة اليورو وانعكاساته على الاتحاد الأوروبي -اليونان نموذجا (2007-2017)-(جامعة مولود معمري تيزي وزو, 2017) كمال, تينهينان; قاسي, سميرةيقصد بأزمة الديون السيادية: فشل الحكومة في أن تقوم بخدمة ديونها المقومة بالعملات الأجنية لعدم قدرتها على تدبير العملات اللازمة لسداد الالتزامات المستحقة عليها بموجب الدين السيادي. نشأت أزمة المديونية الأوروبية من الديون السيادية التي أفزعت منطقة اليورو، وأثرت على الكثير من البنوك الأوروبية، بدأت تلك الأزمة في نهاية عام 2009 وبداية عام 2010 حينما تراكم الدين الحكومي في ثلاث بلدان من منطقة اليورو، وهي اليونان وإيرلندا، والبرتغال والتي انتقلت إلى عدة دول أوروبية أخرى، وأصبحت خطرا يهدد بالانتشار في إيطاليا وإسبانيا اللذان يحتلان المرتبة الثالثة والرابعة على التوالي في اقتصاد منطقة اليورو، وتعد اليونان هي أول من دق ناقوس الخطر اتجاه أزمة الديون في منطقة اليورو. يعد اليونان من الدول المنظمة إلى الاتحاد الأوروبي حيث انضمت عام 1981 لتصبح العضو العاشر في المجموعة الاقتصادية والعضو الثاني عشر في منطقة اليورو، حيث انضمت إليه في 2001. اتضاح من خلال أزمة الديون اليونانية أن معاهدة ماستريخت قد فشلت إلى حد ما في فرض قواعدها يشكل صحيح وسليم. رجوع الأسباب الرئيسية لأزمة الديون السيادية باليونان إلى الأزمة المالية العالمية 2008، والمبالغة بالدين العام حيث وصفت بالدولة المدمنة على الديون.Item أثـــــر انضمام دول أوروبا الشّرقية للإتحاد الأوروبي(جامعة مولود معمري تيزي وزو, 2018) خليلي, ليديا; تزكرات, زينةيعتبر الاتحاد الأوروبي، شراكة بين ثماني و عشرون دولة أوروبية (و هذا بعد انضمام بلغاريا و رومانيا عام 2007 و كرواتيا سنة 2013). تعود جذوره التاريخية إلى نهاية الحرب العالمية الثانية، عندما قرّرت ستّة دول أوروبية إنشاء جماعة اقتصادية أوروبية. و بعد معاناة عديدة، و خسائر مادية خلفتها الحربين العالميتين، أصبحت الحاجة إلى تحقيق و ضمان السلام الدائم شيئا واضحا و ضروريا مع نهاية الأربعينيات. و لهذا اقترح "روبيرت شومان" وزير الخارجية الفرنسي آنذاك على ألمانيا، الاجتماع ضمن سوق مشتركة تكون تحت رقابة سلطة أعلى. و في تلك الفترة، كانت صناعات الفحم و الحديد القطاع الأساسي للاقتصاد. و في عام 1951، أسّست هاتين الدولتين مع كلّ من بلجيكا، إيطاليا، لوكسمبورغ، و هولندا " الجماعة الاقتصادية الأوروبية للفحم و الصلب" و كان الهدف الذي اتّبعته الجماعة الأوروبية، خلق سوق محليّة تسمح بحرية انتقال السلع و الخدمات كذلك الأشخاص ورؤوس الأموال. بالتّالي توسّعت الجماعة لتضمّ كلّ من بريطانيا، ايرلندا، و الدنمرك عام 1973، و في عام 1981، جاء دور اليونان للانضمام للاتحاد، و في سنة 1986 انضمّت كلّ من البرتغال و اسبانيا و في سنة 1989، حصلت تغييرات عميقة غير متوقعة على الساحة الدولية، حيث افتتحت الحدود الشرقية لأوروبا بعد سقوط جدار برلين و من ثمّ تفكّك الاتحاد السوفييتي في ديسمبر 1991، بالتالي تدهور أوضاع القارة الأوروبية خاصة، والعالم عامة. و بعد نهاية الحرب الباردة و اتحاد الألمانيتين، تأسّس الاتحاد الاوروبي بموجب اتفاقية ماستريخت 1992، بالتّالي انضمام كلّ من النمسا، السويد، و فنلندا إلى الاتحاد عام 1995، و بهذا أصبح عدد الدول الاعضاء في الاتحاد خمسة عشرة دولة. في عام 1997، وقّعت اتفاقية "أمستردام" التي جاءت لإصلاح اتفاقية ماستريخت بل كذلك لتهيئة الاتحاد الأوروبي خصوصا من أجل التوسع نحو الشرق، أي انضمام عدّة دول من وسط وشرق أوروبا. شهد الاتحاد الأوروبي عام 2004، أكبر عملية توسعية في تاريخه، بعد انضمام كلّ من بولندا، المجر، سلوفينيا، جمهورية التشيك، سلوفاكيا، ليتونيا، استونيا، ليتوانيا، قبرص، و مالطة. و لم يتوقف الاتحاد الأوروبي عند هذه النقطة، ففي عام 2007 انضمّت بلغاريا و رومانيا و في جويلية 2013 انضمت كرواتيا و كانت الدولة الثامنة و العشرون المنضمة إلى الاتحاد الأوروبي. و لقد لعب هذا التوسّع دورا مهما في الانتقال و التحول السلمي للدول المنضمة حديثا نحو الديمقراطية و اقتصاد السوق، كما سمح ذلك بقلب صفحة الانقسام الإيديولوجي الناتج عن الحرب الباردة، و تحقيق خطوة حاسمة نحو أوروبا مستقرّة و مزدهرة.Item إستراتيجيات دول الإتحاد الأوروبي لضمان تأمين إمداداتها الطاقوية(جامعة مولود معمري تيزي وزو, 2017) حمادوش, أمال; دحماني, ليزةيتحدد الهدف الأول لسياسة الطاقة في دول الاتحاد الأوروبي العمل من أجل تأمين مصادر مستمرة ومستقرّة تضمن وصول جميع وسائل إنتاج الطاقة من نفط وغاز وغيرهما لجميع المواطنين دون استثناء، مع مراعاة الشروط البيئية وتوفير الأمن اللازم للقارة الأوروبية تحقيق الأمن يتطلب العمل على زيادة القدرة التنافسية لتلك الدول، والحد من اعتمادها على استيراد النفط والغاز الطبيعي من الأسواق الخارجية بكميات متزايدة يوماً بعد يوم. وذلك رغم محاولاتها المستديمة للاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة إلا أن الوقود الأحفوري يشكل ما لا يقل عن 80% من استهلاك العام للطاقة. فيمثل أمن الطاقة لأوروبا “أمن الإمداد والتمويل” حيث يختلف معنى أمن الطاقة من دولة لأخرى حسب حاجتها ومدى توافر تلك الموارد لديها ومدى اعتماد الدول الأخرى على مواردها، واتسع المفهوم لدول الاتحاد ليشمل التموين بأسعار معقولة، وتزداد أهمية المفهوم كلما أدركت تلك الدول أن روسيا دولة مصدرة غير مضمونة حيث أنها تستخدم موارد الطاقة كورقة ضغط لتحقق أهدافها السياسية من خلالها ومن ثم تهدد بقطع إمدادات الطاقة عن الدول التي تعارضها كذلك تهدد برفع الأسعار والسيطرة الكاملة على البنى التحتية مثل ما حدث بشأن قضية أوكرانيا وذلك على الرغم من أن السوق الأوروبية تمثل أكبر سوق للصادرات الطاقوية الروسية .Item إستراتيجية الدفاع والأمن للإتّحاد الأوروبي في المتوسط(جامعة مولود معمري تيزي وزو, 2017) خلفي, سامية; خيدر, ليندةكان للتحولات التي أعقبت نهاية الحرب الباردة الأثر الكبير في تغيير عدة مفاهيم من أهمها مفهوم الأمن وذلك بفعل مجموعة من التحولات على الساحة الدولية. ولعل من أبرزها التحول في طبيعة ومصادر التهديدات الأمنية فبعد أن كان العدو متضح المعالم أصبحت التهديدات متعددة الجوانب يصعب توقعه لذلك قد كان لأثار هذه التهديدات دور محوري في تقسيم البيئة الأمنية على مستوى مناطق وأقاليم. ويعتبر الاتحاد الأوروبي بصفته فاعل أساسي في السياسة العالمية من الوحدات الأكثر تأثرا بهذه التحولات التي تنعكس على مستوى بناء ترتيبه الأمني الذي يعتبر الإقليم المتوسطي من ضمن أهم المتغيرات والمحددات التي تتحكم في هويته وآيات عمله ووفق إستراتيجيات رسمها وتبناها من خلال سياسات دفاعية وأمنية تسعى إلى مواجهة أو الحد من هذه التهديدات الأمنية في المتوسط باعتبارها منطقة نفوذ أوروبية كذلك يسعى إلى جعل منطقة المتوسط منطقة آمنة.Item تأثير التعاون الاقتصادي الأورومغاربي –دراسة حالة تونس مع الاتحاد الأوربي(جامعة مولود معمري تيزي وزو, 2018) عمار, كاتية; عمور, فريدةتعتبر العلاقات الأوروبية المغاربية وليدة حقبة زمنية ماضية، حيث ارتبطت دول المغرب العربي مع دول الاتحاد الأوروبي بحكم العامل الجغرافي، التاريخي، الثقافي والاقتصادي، ولطالما كان المغرب العربي مسرحا للتنافس بين القوى العالمية من اتحاد أوربي والولايات المتحدة الأمريكية، فهي تمثل امتدادا حيويا وموقعا استراتيجيا للمجال الأوروبي، فضلا عن كونها سوقا واسعة، ولهذا بادر الاتحاد الأوروبي بعدة اتفاقيات وسياسات تعاونية مع هذه الدول، في إطار تعزيز وتكثيف الشراكة الاقتصادية، الاجتماعية والثقافية، وكان إعلان برشلونة 1995 المحطة الأولى فهو تأسيس منطقة التبادل الحر أفاق 2010، ثم تلته مجموعة من السياسات، كالسياسة الأوروبية للجوار والاتحاد من اجل المتوسط.Item تركيا والاتحاد الأوروبي: بين طموح الانضمام والرفض الأوروبي المقنّع بعد 2002م(جامعة مولود معمري تيزي وزو, 2018) بوعلام, كهينة; حواسين, سميرةمازالت تركيا في غرفة انتظار الاتحاد الأوربي، حيث افتتحت مفاوضات عديدة وذلك بداية سنة 1963م وفقا للإطار التفاوضي المشترك الذي ينص على هذه لمفاوضات المفتوحة مما يجعل نتائجها مضمونة. شهدت العلاقات التركية الأوروبية محطات كثيرة شابها التوافق تارة والاختلاف تارة أخرى، فرغم قبول الاتحاد الأوروبي ترشح تركيب لعضويته عام 1999م وضع الأوروبيين العديد من الشروط والعراقيل أمام هذه الدولة لتعثر مفاوضات العضوية بين الطرفين، على سبيل المثال المشكلة القبرصية، المشكلة الأرمنية، وحقوق الإنسان، وكونها أيضا دولة ذات أغلبية مسلمة، فضلا عن المشاكل لها علاقة بالديمقراطية، وقد حاولت تركيا جاهدة لحل هذه العقبات وغيرت نضامها السياسي بما يتناسب وقيم الاتحاد الأوربي. وفي الأخير، نستنتج أن هناك سلبيات عديدة فيما يخص مسألة انضمام تركيا للاتحاد الأوربي من جهة، إلا أن من جهة أخرى هناك العديد من الإيجابيات تحصلت عليها تركيا ففي هذه المسألة من البرنامج الإصلاحي الذي حققته في مختلف المجالات، كما نشير إلى أن دراستنا لا تقترح وضع حلول نهائية لمسألة انضمام تركيا للاتحاد الأوربي لأن ذلك غير ممكن لكن نطرح رؤى مستقبلية حول مسألة الانضمام.Item موقف الاتحاد الأوروبي من وصول الحركات الإسلامية للحكم في دول جنوب المتوسط (حركة النهضة أنموذجا(جامعة مولود معمري تيزي وزو, 2019) بلعيدي, صبرينة; بن عسال, هدىأثار صعود وتصدر الحركات الإسلامية للمشهد السياسي في دول جنوب المتوسط عقب ثورات الربيع العربي اهتمام السياسيين المحليين والدوليين، وأصبحت ظاهرة بحث للكثير من المهتمين لما لها من أثر في رسم الخارطة السياسية والحزبية في دول جنوب المتوسط، وتغيير قواعد اللعبة السياسية إقليما ودوليا. وباعتبار المنطقة منطقة نفوذ أوروبي كان ولابد على الإتحاد الأوروبي التأقلم مع التغير الديمقراطي في المنطقة وفرض منطقه على هذه الحركات وعدم التفريط بها، خاصة في ظل الأوضاع الأمنية والاقتصادية والسياسية المتردية في المنطقة. وفي ظل الحديث عن بروز الإسلام السياسي في المنطقة لا يسعنا إلا أن نتخذ من حركة النهضة مثالا، كونها استطعت فرض نفسها كحزب سياسي ذو مبادئ إسلامية على الساحة السياسية الدولية.